يقع هذا الكتاب في 255 صفحة، ويتناول خمسة فصول: الفصل الأول يتحدث عن حياة محمود درويش وساعاته الأخيرة، والفصل الثاني لقاءات مع شخصيات بارزة أشادت بدور درويش في الثقافة العربية ومنهم من وصفه أنه وطن خالد، أما الفصل الثالث فتطرق إلى مواقف من حياته، كما عرض في الفصل الرابع لقاءات وآراء لدرويش ومنها ( لقاء عبده وزان معه وحوار تلفزيوني له مع القناة الثانية المغربية)، وختاما الفصل الخامس عبارة عن مختارات من قصائد محمود درويش تضمنت 42 قصيدة.